TOP الذكاء الاصطناعي في علم النفس SECRETS

Top الذكاء الاصطناعي في علم النفس Secrets

Top الذكاء الاصطناعي في علم النفس Secrets

Blog Article



وفي الثمانينيات، على الرغم من ذلك، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعي الرمزي، واعتقد العديد أن النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري، ولا سيما التصور، الروبوتيات، والتعلم والتعرف على الأنماط.

في مسار متصل، يعتقد البروفسور رودني بروكنز من «معهد ماساشوستس للتقنية»، أن كومبيوتر المستقبل ربما يتوصل إلى «مناظرة عقل الإنسان»، إذا استطاع أن «يتعلم كالإنسان ويراكم تجاربه وخبراته مثله». ويدير بروكنز إنساناً آلياً، يسمية «كوغ» تدليلاً. ويملك ذلك الروبوت كاميرات حسّاسة هدفها تعريض «عقله الاصطناعي» إلى التجربة الحسيّة المتمثلة في البصر عند البشر، ولواقط للصوت لتجربة السمع، بل إنه مكسو بجلد اصطناعي مملوء بألياف السيليكون المحملة بالرقاقات الإلكترونيّة، بهدف تقليد تجربة «الحس»!

على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقدم دعمًا وفوائد، إلا أنه لا يمكن أن يحل محل المشاعر الإنسانية والتفاعل البشري الضروري في العلاج النفسي.

من خلال تحليل البيانات الضخمة، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بتغيرات السلوك المحتملة للأفراد. على سبيل المثال، يمكن لأنظمة التحليل اكتشاف أنماط النوم غير المنتظمة، وانخفاض النشاط الجسدي، والتغيرات في نمط التواصل الاجتماعي، وكلها قد تكون مؤشرات على وجود اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب أو القلق.

التحديات الأخلاقية والتقنية في استخدام الذكاء الاصطناعي في علم النفس

الكشف عن مجريات الأمور، أو البحث عن علم (مثل الأول الأفضل والجشع والذكاء الاصطناعي القوى*):

بالتوازي مع ذلك، أثبت الذكاء الاصطناعي نفسه بصفته أداة جديدة في تخطيط خدمات الصحة النفسية، وكذلك في تحديد ومراقبة مشكلات الصحة النفسية في الأفراد والسكان؛ إذ يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي أن تستخدم البيانات الصحية المركَّزة - المتاحة في مجموعة من التنسيقات، مثل السجلات الصحية الإلكترونية والصور الطبية والملاحظات السريرية المكتوبة - لتلقين المهام، ودعم الأطباء، وتعميق فهم أسباب الاضطرابات المعقدة.

من خلال مراقبة أنماط النوم، النشاط، والتفاعل الاجتماعي، يستطيع الذكاء الاصطناعي التنبؤ بأزمات نفسية محتملة وتقديم تحذيرات مبكرة.

شهد مجال علم النفس نور تحولًا كبيرًا بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث أصبح من الممكن تحليل أنماط السلوك البشري، وتقديم استشارات نفسية، وتعزيز الصحة العقلية عبر منصات ذكية. تساعد هذه الأدوات في تحسين دقة التشخيص وتوفير دعم نفسي أكثر كفاءة للأفراد، مما يعزز من فرص العلاج المبكر والوقاية من الاضطرابات النفسية يُعد علم النفس أحد المجالات التي شهدت تطورًا ملحوظًا نتيجة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في أساليب التشخيص والعلاج.

على الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعي على فهم الأنماط، إلا أنه لا يمتلك وعيًا أو مشاعر مثل العقل البشري.

إذ يوفر الذكاء الاصطناعي إمكانات غير مسبوقة لفهم السلوك البشري من خلال تحليل البيانات النفسية والبيومترية، مما يمكّن الأخصائيين من تقديم تدخلات أكثر تخصيصًا. إضافةً إلى ذلك، يساهم الذكاء الاصطناعي في تطوير برامج استشارية وتطبيقات للصحة العقلية تساعد الأفراد على تحسين جودة حياتهم النفسية من خلال الاستشارات الافتراضية والمساعدة الذاتية.

رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها في إطار شكلي. وبأعمالهما هذه وضعا أساس علم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العلوم المعرفية، وبحوث العمليات وعلم الإدارة. أجرى فريقهم البحثي تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان في حل المشاكل ومهارات البرامج التي كانوا يصممونها (مثل «حلال المشكلات العام»).

الذكاء الاصطناعي يعمل بدون تحيز عاطفي، مما يجعل استنتاجاته أكثر موضوعية.

هذه المقالة بحاجة لصندوق معلومات. فضلًا ساعد في تحسين الإمارات هذه المقالة بإضافة صندوق معلومات مخصص إليها.

Report this page